10 أسباب للتبرع
الأندلس ضرورة لمجتمعنا في الأندلس
تقوم الأندلس بتدريب المعلمين والأئمة والمنظمات وقادة المجتمع لتزويدهم بالمعرفة والمهارات اللازمة للتثقيف والإلهام وتفكيك الشكوك وتقوية جاذبية مجتمعنا.
تقدم الأندلس منبراً للأصوات المؤهلة والمتنوعة
نحن نفخر ببناء فريق عمل متنوع على جميع الجبهات، مما يسمح لنا بإجراء حوار دائم ومُثري يتيح لنا تقديم تدريب عالي الجودة.
الأندلس تنقل المعارف إلى جميع الأماكن
تسمح منصتنا التعليمية للطلاب والمستخدمين بالوصول إلى المحتوى الخاص بنا بلمسة واحدة فقط، من أي مكان في العالم وفي أي وقت من اليوم. هدفنا هو تسهيل عملية التعلم على طلابنا وإزالة جميع العقبات الممكنة.
الأندلس تبرهن على صحة الرواية عن الإسلام والمسلمين
نحن نعتقد أن الطريقة الوحيدة لمواجهة السرد السلبي الذي فُرض على مجتمعنا هي إسماع أصواتنا في مجتمعاتنا. ولهذا، من الضروري الاستثمار والمساهمة في تثقيف مجتمعنا.
الأندلس تشجع التعليم العالي في الأندلس
نعمل من الأندلس على تعزيز التعليم العالي في مجتمعنا بهدف تمكين شبابنا على أمل أن يصبحوا أفراداً مثاليين في مجتمعنا في جميع المجالات.
الأندلس تسعى جاهدة لجعل العالم مكاناً أفضل
لقد كان المسلمون السابقون في طليعة من ابتكروا الطب، والفلسفة، والهندسة المعمارية، والفن... ومن خلال تدريب وتثقيف مسلمي اليوم، نضمن أن يساهموا بإلهام من إيمانهم في المساهمة الإيجابية في الإنسانية.
الأندلس تعالج القضايا ذات الصلة بالمسلمين اليوم
يتصارع المسلمون مع قضايا معقدة مثل الإجهاض، وحقوق المرأة، والجهاد، والشريعة، والعلمانية، والإسلاموفوبيا، والإسلاموفوبيا، وغيرها الكثير. من الأندلس نحاول معالجة هذه القضايا لتمكين مجتمعاتنا.
تؤمن الأندلس بابتكار محتوى عالي الجودة في متناول الجميع
نريد أن نرتقي بخطاب المجتمع المسلم، ونجعل المواد البحثية ذات المستوى الأكاديمي متاحة للجميع.
الأندلس الدولية
نحن لا نعمل فقط في المجتمع الإسلامي في إسبانيا. الحمد لله، طلابنا من 17 دولة مختلفة، مما يعني أنه في غضون سنوات قليلة سيكون لدينا معلمون مدربون في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية إن شاء الله. وبدعمكم سنكون قادرين على مواصلة التدريب والتعليم والإلهام في أكثر الأماكن النائية.
الأندلس تغير حياة الكثير من الناس في الأندلس
"ومن أجل ذلك وجدت في فضاء الأندلس وسيلة من وسائل المعرفة التي استطعت من خلالها أن أتخذ من العلم وسيلة للتعرف على النفس من خلال دين الإسلام؛ طريقتنا المجهولة في الحياة. ووسيلة أخرى هيأها الله لي، وهي وسيلة أخرى من الوسائل التي هيأها الله لي، تلهمني هواءً جديداً متجدداً من معرفة النفس، وتصحيح ما تعلمته بطريقة خاطئة من الأنانية الثقافية والإنسانية. ومن باب آخر للتعرف على خالقنا سبحانه وتعالى، مع أهل العلم الناطقين بالإسبانية من أهل العلم والفضل، مع ما في ذلك من فوائد جمة". شهادة أحد طلابنا.